نقدم لكم الفيلم الذى يصور حياة الشهيد عماد عقل وبطولاته ونتمنى أن ينال إعجابكم ومنتظرين آراءكم وتعليقاتكم وهو عبارة عن أربعة أجزاء حمل واستمتع بالمشاهدة(أضف ردا يظهر الرابط و يسرع لك التحميل وبه يكتمل)
الجزء الأول
الجزء الثانى
يتبع الثالث والرابع
أبرزت وسائل الإعلام الأمريكية احتفال حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بإنتاج أول فيلم سينمائي يتناول قصة حياة أحد القيادات العسكرية لحركة حماس، والذي تعرَّض للاغتيال على يد قوات الاحتلال الصهيوني.
وكانت حماس نظَّمت احتفالاً كبيرًا للعرض الأول لفيلم "عماد عقل" أحد قيادات حماس الذي اغتالته قوات الاحتلال الصهيوني في 1993م، في فيلم بلغت تكلفته 200 ألف دولار فقط.
واهتمَّت وسائل الإعلام التي من بينها شبكة فوكس نيوز وشبكة (ABC) الأمريكية بالحدث، مبرزةً تعبير حماسوود، على غرار هوليوود، للإشارةِ إلى انطلاق أول فيلم سينمائي تنتجه حركة "حماس".
ونقل تقرير لشبكة (ماي فوكس شيكاغو) الأمريكية عن فتحي حماد وزير الداخلية في حكومة حماس قوله بعد العرض الأول للفيلم مساء الجمعة 17 يوليو بجامعة غزة: "هي حماسوود بدلاً من هوليوود.. نحن نحاول أن نصنع فنًّا ذا قيمةٍ يكون إسلاميًّا وعن المقاومة دون مشاهد جنسية مثيرة".
وقالت الشبكة الأمريكية إن تناقضًا حادًّا يظهر من إعلانٍ ضخم في مدينة نابلس بالضفة الغربية؛ حيث تطل النجمة اللبنانية هيفاء وهبي في رداءٍ أحمر مثير في فيلم مصري جديد "دكان شحاتة"، في مقابل الوجه العابس لعماد عقل، المطل من ملصقٍ إعلاني في غزة وهو يقبض على بندقيته مهاجمًا لجنود صهاينة يفرون في خلفية الصورة.
وتحمل حماد نفقات إنتاج الفيلم بينما تكفل د. محمود الزهار بكتابة السيناريو.
وقالت الشبكة الأمريكية في تقريرها إنه على الرغم من سمعة الزهار القوية، باعتباره واحدًا من مهندسي سيطرة حماس على قطاع غزة فإن الزهار لديه دائمًا نزعة فنية؛ حيث تحمل 3 روايات وسيناريوهان اسمه.
ويحكي الفيلم قصة عماد عقل قائد الجناح العسكري للحركة الذي تعرَّض للاغتيال على أيدي جنود صهاينة في غزة عام 1993م.
وقال تقرير الشبكة الأمريكية إن الفيلم يزخر بالكثيرِ من الحركة؛ حيث يقفز البطل باستمرارِ من السيارات ليفتح النار على جنود صهاينة، مستثيرًا تهليل الحضور في كل مرة".
ويتحدث الممثلون الذين يلعبون أدوار شخصيات صهيونية كالجنود ورئيس الوزراء الصهيوني في ذلك الوقت إسحق رابين ورئيس أركان جيشه في هذا الوقت إيهود باراك، يتحدثون جميعًا بالعبرية بلكنةٍ عربيةٍ ثقيلة، ويظهر حوارهم مترجمًا إلى العربية في شريط الترجمة.
ويتألف فريق عمل الفيلم من ممثلين هواة من غزة بينهم محمد أبو الروس 57 عامًا الذي يعمل نجارًا، وقام بدور رابين الذي تعرَّض للاغتيال على يد متطرف يهودي عام 1995م.
وقال أبو الروس الذي وصفته الشبكة الأمريكية بأنه يشبه رابين بشكلٍ غريب: "أردتُ أن أخدم بلدي مثلما خدم رابين اليهود".
وتم تصوير الفيلم على مدار 10 شهور في موقعٍ إنتاجي تأمل حماس بأن يتحول يومًا إلى مدينة إعلامية، بتكلفة تُقدَّر بـ200 ألف دولار.
وحضر رئيس الوزراء في الحكومة الفلسطينية إسماعيل هنية الاحتفال، إلى جانب الزهار وحماد، الذين وصفتهم الشبكة الأمريكية بـ"نجوم الفيلم الحقيقيين"، عرضًا خاصًّا للفيلم تخلله أحاديث مع الممثلين وتوقف لالتقاط الصور التذكارية.
اليكم سيرة عماد عقل الذاتية لمن لا يعرفه
عماد حسن إبراهيم عقل ولد 19 يونيو (حزيران) من عام 1971 في مخيم جباليا الواقع شمال قطاع غزة، والده كان يعمل مؤذناً لمسجد الشهداء في المخيم، هاجر أهله بعد حرب 1948 من قرية برعير القريبة من المجدل، اغتاله الجيش الإسرائيلي في 24 تشرين الثاني (نوفمبر) 1993.
حياته
درس في إحدى مدارس مخيم جباليا في المرحلة الابتدائية وحصل على ترتيب بين الخمسة الأوائل بين أقرانه ثم انتقل إلى المدرسة الإعدادية وبرز تفوقه مرة أخرى بحصوله على مرتبة متقدمة بين الأوائل، أنهى المرحلة الثانوية عام 1988 من ثانوية الفالوجة وقد أحرز عقل المرتبة الأولى على مستوى المدرسة وبيت حانون والمخيم .
تقدم بأوراقه وشهاداته العلمية إلى معهد الأمل في مدينة غزة لدراسة الصيدلة، إلا أنه ما أن تم إجراءات التسجيل ودفع الرسوم، حتى اعتقلته قوات الاحتلال وتودعه السجن في 23/9/1988 ليقدم للمحاكمة بتهمة الانتماء لحركة "حماس" والمشاركة في فعاليات الانتفاضة، قضى الشهيد عقل 18 شهراً في المعتقل ليخرج في شهر 3/1990 .
في العام الدراسي 1991-1992 تم قبول عقل في كلية حطين في عمّان قسم شريعة، إلا أن سلطات العدو الصهيوني منعته من التوجه إلى الأردن بسبب نشاطه ومشاركته في الانتفاضة .
انتخب في بداية العام 1991 ضابط اتصال بين "مجموعة الشهداء" وهي أول مجموعات كتائب عز الدين القسام وبين قيادة كتائب القسام. وقد كانت "مجموعة الشهداء" هذه تعمل بشكل أساسي في قتل المتعاونين مع الصهاينة الخطرين من المتعاونين مع الصهاينة إلى حين الحصول على قطع لتسليح أفراد المجموعة استعداداً لتنفيذ عمليات عسكرية ضد دوريات وجنود الاحتلال .
26/12/1991 أصبح المجاهد مطارداً من قبل الصهاينة بعد اعترافات انتزعت من مقاتلين للحركة بعد تعرضهم لتعذيب شديد .
22/5/1992 انتقل إلى الضفة الغربية وعمل على تشكيل مجموعات جهادية هناك .
13/11/1992 عاد الشهيد إلى قطاع غزة بعد أن نظم العمل العسكري في الضفة الغربية، وبعد أن تم اعتقال العشرات من مقاتلي القسام في الضفة الأمر الذي اضطر عقل إلى العودة إلى القطاع .
رفض الشهيد البطل عماد الخروج من قطاع غزة متجهاً إلى خارج فلسطين في شهر 12/1992، وأصرّ على البقاء لكي ينال الشهادة على ثرى فلسطين .
بعد مضى عامين على مطاردة الشهيد عماد عقل من قبل الصهاينة، ظل فيها البطل يجوب الضفة الغربية وقطاع غزة يقاتل الصهاينة ويشكل المجموعات الجهادية لمقارعة المحتلين.
ففي يوم الأربعاء الموافق 24/11/1993 وبعد أن تناول الشهيد طعام الإفطار مع بعض رفاقه في حي الشجاعية وعند خروجه من المنزل الذي كان فيه حاصرت قوات الصهاينة الحي وبدأ تبادل إطلاق النار بين الشهيد وقوات الاحتلال أسفر عن مصرع عدد من جنود الاحتلال، واستشهاد عماد عقل بعد أن أصابه جسده إحدى القذائف المضادة للدروع الذي استخدمها الجنود في معركتهم مع عماد وقد أصابت القذيفة وجه الشهيد الطاهر .
من هو
قائد ميداني لحركة حماس، ومؤسس مجموعات كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس في الضفة الغربية، انتخب في بداية العام 1991 ضابط اتصال بين "مجموعة الشهداء" وهي أول مجموعات كتائب عز الدين القسام وبين قيادة كتائب القسام. هو الرجل البطل فقد وصفه مناحم بيجن بالاسطورة.
حاصرت قوات كبيرة للجيش الإسرائيلي متزل في حي الشجاعية حيث كان يقيم عماد عقل وتبادلة إطلاق النار معة أغتيل في يوم الأربعاء الموافق 24/11/1993.
الجزء الأول
الجزء الثانى
يتبع الثالث والرابع
أبرزت وسائل الإعلام الأمريكية احتفال حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بإنتاج أول فيلم سينمائي يتناول قصة حياة أحد القيادات العسكرية لحركة حماس، والذي تعرَّض للاغتيال على يد قوات الاحتلال الصهيوني.
وكانت حماس نظَّمت احتفالاً كبيرًا للعرض الأول لفيلم "عماد عقل" أحد قيادات حماس الذي اغتالته قوات الاحتلال الصهيوني في 1993م، في فيلم بلغت تكلفته 200 ألف دولار فقط.
واهتمَّت وسائل الإعلام التي من بينها شبكة فوكس نيوز وشبكة (ABC) الأمريكية بالحدث، مبرزةً تعبير حماسوود، على غرار هوليوود، للإشارةِ إلى انطلاق أول فيلم سينمائي تنتجه حركة "حماس".
ونقل تقرير لشبكة (ماي فوكس شيكاغو) الأمريكية عن فتحي حماد وزير الداخلية في حكومة حماس قوله بعد العرض الأول للفيلم مساء الجمعة 17 يوليو بجامعة غزة: "هي حماسوود بدلاً من هوليوود.. نحن نحاول أن نصنع فنًّا ذا قيمةٍ يكون إسلاميًّا وعن المقاومة دون مشاهد جنسية مثيرة".
وقالت الشبكة الأمريكية إن تناقضًا حادًّا يظهر من إعلانٍ ضخم في مدينة نابلس بالضفة الغربية؛ حيث تطل النجمة اللبنانية هيفاء وهبي في رداءٍ أحمر مثير في فيلم مصري جديد "دكان شحاتة"، في مقابل الوجه العابس لعماد عقل، المطل من ملصقٍ إعلاني في غزة وهو يقبض على بندقيته مهاجمًا لجنود صهاينة يفرون في خلفية الصورة.
وتحمل حماد نفقات إنتاج الفيلم بينما تكفل د. محمود الزهار بكتابة السيناريو.
وقالت الشبكة الأمريكية في تقريرها إنه على الرغم من سمعة الزهار القوية، باعتباره واحدًا من مهندسي سيطرة حماس على قطاع غزة فإن الزهار لديه دائمًا نزعة فنية؛ حيث تحمل 3 روايات وسيناريوهان اسمه.
ويحكي الفيلم قصة عماد عقل قائد الجناح العسكري للحركة الذي تعرَّض للاغتيال على أيدي جنود صهاينة في غزة عام 1993م.
وقال تقرير الشبكة الأمريكية إن الفيلم يزخر بالكثيرِ من الحركة؛ حيث يقفز البطل باستمرارِ من السيارات ليفتح النار على جنود صهاينة، مستثيرًا تهليل الحضور في كل مرة".
ويتحدث الممثلون الذين يلعبون أدوار شخصيات صهيونية كالجنود ورئيس الوزراء الصهيوني في ذلك الوقت إسحق رابين ورئيس أركان جيشه في هذا الوقت إيهود باراك، يتحدثون جميعًا بالعبرية بلكنةٍ عربيةٍ ثقيلة، ويظهر حوارهم مترجمًا إلى العربية في شريط الترجمة.
ويتألف فريق عمل الفيلم من ممثلين هواة من غزة بينهم محمد أبو الروس 57 عامًا الذي يعمل نجارًا، وقام بدور رابين الذي تعرَّض للاغتيال على يد متطرف يهودي عام 1995م.
وقال أبو الروس الذي وصفته الشبكة الأمريكية بأنه يشبه رابين بشكلٍ غريب: "أردتُ أن أخدم بلدي مثلما خدم رابين اليهود".
وتم تصوير الفيلم على مدار 10 شهور في موقعٍ إنتاجي تأمل حماس بأن يتحول يومًا إلى مدينة إعلامية، بتكلفة تُقدَّر بـ200 ألف دولار.
وحضر رئيس الوزراء في الحكومة الفلسطينية إسماعيل هنية الاحتفال، إلى جانب الزهار وحماد، الذين وصفتهم الشبكة الأمريكية بـ"نجوم الفيلم الحقيقيين"، عرضًا خاصًّا للفيلم تخلله أحاديث مع الممثلين وتوقف لالتقاط الصور التذكارية.
اليكم سيرة عماد عقل الذاتية لمن لا يعرفه
عماد حسن إبراهيم عقل ولد 19 يونيو (حزيران) من عام 1971 في مخيم جباليا الواقع شمال قطاع غزة، والده كان يعمل مؤذناً لمسجد الشهداء في المخيم، هاجر أهله بعد حرب 1948 من قرية برعير القريبة من المجدل، اغتاله الجيش الإسرائيلي في 24 تشرين الثاني (نوفمبر) 1993.
حياته
درس في إحدى مدارس مخيم جباليا في المرحلة الابتدائية وحصل على ترتيب بين الخمسة الأوائل بين أقرانه ثم انتقل إلى المدرسة الإعدادية وبرز تفوقه مرة أخرى بحصوله على مرتبة متقدمة بين الأوائل، أنهى المرحلة الثانوية عام 1988 من ثانوية الفالوجة وقد أحرز عقل المرتبة الأولى على مستوى المدرسة وبيت حانون والمخيم .
تقدم بأوراقه وشهاداته العلمية إلى معهد الأمل في مدينة غزة لدراسة الصيدلة، إلا أنه ما أن تم إجراءات التسجيل ودفع الرسوم، حتى اعتقلته قوات الاحتلال وتودعه السجن في 23/9/1988 ليقدم للمحاكمة بتهمة الانتماء لحركة "حماس" والمشاركة في فعاليات الانتفاضة، قضى الشهيد عقل 18 شهراً في المعتقل ليخرج في شهر 3/1990 .
في العام الدراسي 1991-1992 تم قبول عقل في كلية حطين في عمّان قسم شريعة، إلا أن سلطات العدو الصهيوني منعته من التوجه إلى الأردن بسبب نشاطه ومشاركته في الانتفاضة .
انتخب في بداية العام 1991 ضابط اتصال بين "مجموعة الشهداء" وهي أول مجموعات كتائب عز الدين القسام وبين قيادة كتائب القسام. وقد كانت "مجموعة الشهداء" هذه تعمل بشكل أساسي في قتل المتعاونين مع الصهاينة الخطرين من المتعاونين مع الصهاينة إلى حين الحصول على قطع لتسليح أفراد المجموعة استعداداً لتنفيذ عمليات عسكرية ضد دوريات وجنود الاحتلال .
26/12/1991 أصبح المجاهد مطارداً من قبل الصهاينة بعد اعترافات انتزعت من مقاتلين للحركة بعد تعرضهم لتعذيب شديد .
22/5/1992 انتقل إلى الضفة الغربية وعمل على تشكيل مجموعات جهادية هناك .
13/11/1992 عاد الشهيد إلى قطاع غزة بعد أن نظم العمل العسكري في الضفة الغربية، وبعد أن تم اعتقال العشرات من مقاتلي القسام في الضفة الأمر الذي اضطر عقل إلى العودة إلى القطاع .
رفض الشهيد البطل عماد الخروج من قطاع غزة متجهاً إلى خارج فلسطين في شهر 12/1992، وأصرّ على البقاء لكي ينال الشهادة على ثرى فلسطين .
بعد مضى عامين على مطاردة الشهيد عماد عقل من قبل الصهاينة، ظل فيها البطل يجوب الضفة الغربية وقطاع غزة يقاتل الصهاينة ويشكل المجموعات الجهادية لمقارعة المحتلين.
ففي يوم الأربعاء الموافق 24/11/1993 وبعد أن تناول الشهيد طعام الإفطار مع بعض رفاقه في حي الشجاعية وعند خروجه من المنزل الذي كان فيه حاصرت قوات الصهاينة الحي وبدأ تبادل إطلاق النار بين الشهيد وقوات الاحتلال أسفر عن مصرع عدد من جنود الاحتلال، واستشهاد عماد عقل بعد أن أصابه جسده إحدى القذائف المضادة للدروع الذي استخدمها الجنود في معركتهم مع عماد وقد أصابت القذيفة وجه الشهيد الطاهر .
من هو
قائد ميداني لحركة حماس، ومؤسس مجموعات كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس في الضفة الغربية، انتخب في بداية العام 1991 ضابط اتصال بين "مجموعة الشهداء" وهي أول مجموعات كتائب عز الدين القسام وبين قيادة كتائب القسام. هو الرجل البطل فقد وصفه مناحم بيجن بالاسطورة.
حاصرت قوات كبيرة للجيش الإسرائيلي متزل في حي الشجاعية حيث كان يقيم عماد عقل وتبادلة إطلاق النار معة أغتيل في يوم الأربعاء الموافق 24/11/1993.
الأحد 22 مارس 2020, 4:38 pm من طرف Admin
» مكتبة اسلامية رائعة
الأحد 22 مارس 2020, 4:19 pm من طرف Admin
» أفلا يستحق الحب ّّ؟
الأحد 22 مارس 2020, 2:28 pm من طرف Admin
» مسابقة ~||[ الإبداع في رمضان ]||~
الأحد 22 مارس 2020, 2:24 pm من طرف Admin
» حقــاً .. إنهـا القناعــات
الأحد 22 مارس 2020, 2:22 pm من طرف Admin
» اختبار تحليل الشخصية
الأحد 22 مارس 2020, 2:10 pm من طرف Admin
» ألغاز ولها حلول
الثلاثاء 10 مارس 2020, 11:10 pm من طرف Admin
» ألغاز فقهية ممتعة وإجاباتها
الثلاثاء 10 مارس 2020, 11:01 pm من طرف Admin
» مع مسلسلات رمضان مش حتقدر تسيبنا و تصلي ....
الأربعاء 20 مايو 2015, 1:40 pm من طرف Admin