أحدثكم عن بطل مغوار وأسد هصور هو قائد وعالم عامل مجاهد وأب حنون وزوج مثالى هو الشهيد الدكتور نزار ريان(شهيد فى معركة الفرقان 2009)هيا بنا نتعرف عن ملامح من حياته ومن سيرته الذاتية ليكون نبراسا لنا فى درب الجهاد والاستشهاد.
نزار عبد القادر محمد ريان العسقلاني (6 مارس 1959 1- يناير 2009 في جباليا بالقرب من غزة)، قائد سياسي في حركة حماس ، وأستاذ شريعة بكلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية بغزة.
حياته:
•ولد في مخيم جباليا وتعود أصول أسرته إلى قرية نعليا إحدى قرى مدينة عسقلان.
•تلقى تعليمه الأكاديمي في السعودية والأردن والسودان، حيث حصل على شهادة البكالوريوس في أصول الدين من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1982، ثم حصل على شهادة الماجستير من كلية الشريعة بالجامعة الأردنية بعمّان عام 1990 بتقدير ممتاز، وبعد ذلك نال شهادة الدكتوراه في الحديث الشريف من جامعة القرآن الكريم بالسودان عام 1994.
•يعمل أستاذاً في قسم الحديث بكلية أصول الدين في الجامعة الإسلامية بغزة، ودرس من عدة من مشايخ الجهاد أمثال عبد الله عزام وسعيد حوى.
•سبق له أن عمل خطيباً وإماماً لمسجد الخلفاء الراشدين في مخيم جباليا خلال ثمانينات وتسعينات القرن العشرين، ويحلو لكثير من أنصاره تلقيبه بأسد فلسطين.
•اعتقل عدة مرات لدى إسرائيل ولدى السلطة الوطنية الفلسطينية.
•له شعبية واسعة بمخيم جباليا فهو إمام مسجد الشهداء، وإتهم بأنه الذي يدير العمليات الاستشهادية، وقد قام بإرسال إبنه إبراهيم لتنفيذ إحدى تلك العمليات. كما إنه يعتبر العقل المدبر والممول لعملية ميناء أشدود.
يتبع
نزار عبد القادر محمد ريان العسقلاني (6 مارس 1959 1- يناير 2009 في جباليا بالقرب من غزة)، قائد سياسي في حركة حماس ، وأستاذ شريعة بكلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية بغزة.
حياته:
•ولد في مخيم جباليا وتعود أصول أسرته إلى قرية نعليا إحدى قرى مدينة عسقلان.
•تلقى تعليمه الأكاديمي في السعودية والأردن والسودان، حيث حصل على شهادة البكالوريوس في أصول الدين من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1982، ثم حصل على شهادة الماجستير من كلية الشريعة بالجامعة الأردنية بعمّان عام 1990 بتقدير ممتاز، وبعد ذلك نال شهادة الدكتوراه في الحديث الشريف من جامعة القرآن الكريم بالسودان عام 1994.
•يعمل أستاذاً في قسم الحديث بكلية أصول الدين في الجامعة الإسلامية بغزة، ودرس من عدة من مشايخ الجهاد أمثال عبد الله عزام وسعيد حوى.
•سبق له أن عمل خطيباً وإماماً لمسجد الخلفاء الراشدين في مخيم جباليا خلال ثمانينات وتسعينات القرن العشرين، ويحلو لكثير من أنصاره تلقيبه بأسد فلسطين.
•اعتقل عدة مرات لدى إسرائيل ولدى السلطة الوطنية الفلسطينية.
•له شعبية واسعة بمخيم جباليا فهو إمام مسجد الشهداء، وإتهم بأنه الذي يدير العمليات الاستشهادية، وقد قام بإرسال إبنه إبراهيم لتنفيذ إحدى تلك العمليات. كما إنه يعتبر العقل المدبر والممول لعملية ميناء أشدود.
يتبع
الأحد 22 مارس 2020, 4:38 pm من طرف Admin
» مكتبة اسلامية رائعة
الأحد 22 مارس 2020, 4:19 pm من طرف Admin
» أفلا يستحق الحب ّّ؟
الأحد 22 مارس 2020, 2:28 pm من طرف Admin
» مسابقة ~||[ الإبداع في رمضان ]||~
الأحد 22 مارس 2020, 2:24 pm من طرف Admin
» حقــاً .. إنهـا القناعــات
الأحد 22 مارس 2020, 2:22 pm من طرف Admin
» اختبار تحليل الشخصية
الأحد 22 مارس 2020, 2:10 pm من طرف Admin
» ألغاز ولها حلول
الثلاثاء 10 مارس 2020, 11:10 pm من طرف Admin
» ألغاز فقهية ممتعة وإجاباتها
الثلاثاء 10 مارس 2020, 11:01 pm من طرف Admin
» مع مسلسلات رمضان مش حتقدر تسيبنا و تصلي ....
الأربعاء 20 مايو 2015, 1:40 pm من طرف Admin