كلنا تابع ما حدث مع قافلة الحرية من أعمال قرصنة قام بها الصهاينة حيث قامت البحرية الصهيونية فجر أمس الاثنين31/5/2010 باعتراض طريق السفن المحملة بالأغذية والأدوية لشعب غزة المحاصر وقاموا بالاعتداء على المتضامنين بالرصاص الحى مما أدى إلى استشهاد 16 وإصابة 40 على الأقل واقتياد الباقى إلى ميناء أسدود من المياه الدولية رحم الله الشهداء وحفظ الأحياء وفى الحقيقة رغم الآلام التى صاحبت الحدث إلا أن القافلة حققت أهدافها فى كسر الحصار عن غزةبتحريك الشارع العربى والإسلامى على المستويين الرسمى والشعبى بل نعاطف أحرار العالم وخسرت اسرائيل فمن نتائج الحدث :
وجهت تركيا خطابا حاد اللهجة وهددت بقطع العلاقات التجارية والعسكرية وألغت مناورات حربية مع اسرائيل.
أدان المجتمع الدولى الحادث واستنكر ما حدث واجتمع مجلس الأمن لأخذ قرار ت ضد القرصنة الاسرائلية
اجتماع عاجل لجامعة الدول العربية لبحث التطورات
قامت القيادة السياسية المصرية باستدعاء السفير الاسرائيلى للاحتجاج رسميا عما حدث وقررت فتح معبر رفح لعبور المرضى وعملت على إعادة النائبين المصريين د/محمد البلتاجى و د/حازم فاروق وهما من الكتلة البرلمانية لجماعة الإخوان المسلمين المشاركين فى القافلة ومعهما آلاف المساعدات من الأدوية والأغذية.
قررت الحكومة الكويتية الانسحاب من المبادرة العربية للسلام احتجاجا عما حدث وكذلك قطر
فماذا استفاد الصهاينة بغبائهم السياسى والاستراتيجى ؟
وأقدم لكم الآن مزيدا من المعلومات عن أسطول الحرية والمشاركين فيه وكذلك أنشودة أسطول الحرية
أسطول الحرية؛ هو مجموعة من ست سفن، تضم ثلاث سفن تركية، وسفينتين من بريطانيا، بالإضافة إلى سفينة مشتركة بين كل من اليونان و أيرلندا و الجزائر و الكويت، تحمل على متنها مواد إغاثة ومساعدات إنسانية، بالإضافة إلى نحو 750 ناشطا حقوقيا وسياسيا، بينهم صحفيون يمثلون وسائل إعلام دولية. جهزت القافلة وتم تسييرها من قبل جمعيات وأشخاص معارضين للحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ العام 2007، ومتعاطفين مع شعبه.
انطلق أسطول السفن من موانئ لدول مختلفة في جنوب أوروبا و تركيا، وكانت نقطة إلتقاءها قبالة مدينة ليماسول فى جنوب قبرص، قبل أن تتوجه إلى القطاع مباشرة. انطلق الأسطول باتجاه قطاع غزة في 29 مايو 2010، محملا بعشرة آلاف طن من التجهيزات والمساعدات، والمئات من الناشطين الساعين لكسر الحصار، الذي قد بلغ عامه الثالث على التوالي.
السفن المشاركة
شاركت ثماني سفن في قافلة أسطول الحرية من أكثر من دولة شرق أوسطية وعربية وأوروبية، إلا أن سفينتين من الأسطول تعطلتا لأسباب فنية، وتوجه إلى كسر الحصار ست سفن فقط؛ وهذه مجموعة السفن المشاركة:
في مافي مرمرة (بالإنجليزية: MV Mavi Marmara) هي سفينة ركاب ترفع علم جزر القمر، كانت مملوكة و مُشغلة سابقا من طرف شركة إسطنبول سريعة العبارات اللامحدودة (بالتركية : İstanbul Deniz Otobüleri A.Ş) (IDO) على خط سربورنو ، مشغلة بين جزيرة ممرمرةقرب اسطنبول ، وجزيرة آفسا في بحر مرمرة. اسم السفينة يعني مرمرة الزرقاء. تم بناؤها في ترسانة جولدن جيت من قبل شركة بناء السفن التركية في عام 1994، ولهذه سفينة قدرة من 1080 راكب
وتم شراء السفينة في عام 2010 من قبل IHH الخيرية الاسلامية (İnsani Yardım Vakfı) ، وهي مؤسسة لحقوق الإنسان والحرية والإغاثة الإنسانية. وانضمت مافي مرمرة لأسطول الحرية التي تديرها الجماعات الناشطة لتقديم 10،000 طنا من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة التي تحاصرها إسرائيل منذ عام 2007. إشترت İHH السفينة بتكلفة قدرها 800،000 دولار، حيث يتسدد سعرها عن طريق الهبات العامة، مما جعل السفينة على استعداد للمخاطرة في رحلة الإغاثة لأهل غزة
في 31 مايو 2010 دهمت قوات البحرية الاسرائيلية النشطاء الحقوقيين على متن السفينة في المياه الدولية للحيلولة دون الوصول إلى غزة. [3] و في اشتباك عنيف لاحقا بين الركاب والقوات الإسرائيلية قُتل ما بين 9 و 19 راكبا بالإضافة إلى 60 مصاب، في حين أن ما لا يقل عن جرح 10 من جنود إسرائيليين، 2 منهم في حالة خطيرة
مافي مرمرة
غزة
شلنجر 1
شلنجر 2
Eleftheri Mesogeios]
Sfendoni
ديفن واي
راشيل كوري
أبرز الشخصيات المشاركة
شاركت شخصيات كثيرة في قافلة كسر الحصار من 50 دولة مختلفة، وكان من أبرز المشاركين فيها أعضاء من البرلمان الأوروبي والألماني والإيطالي والأيرلندي، وأعضاء آخرين من البرلمان التركي والجزائري والكويتي والمصري والأردني، وكذلك أعضاء عرب من الكنيست الإسرائيلي، بالإضافة إلى أكثر من 750 شخصية ناشطة في المجال الحقوقي تضم عددا من الإعلاميين، وهذا يعتبر أكبر تحالف دولي يتشكل ضد الحصار المفروض على غزة، ويعد كذلك أكبر حملة تسعى إلى كسره؛
وهذه مجموعة من أبرز الشخصيات المشاركة في القافلة:
رائد صلاح - رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني.
نادر السقا - عضو الجالية الفلسطينية في ألمانيا.
حنين الزعبي - نائبة في الكنيست الإسرائيلي.
هيلاريون كابوتشي - رئيس الأساقفة الفخري في قيسارية لكنيسة الروم الملكيين الكاثوليك.
عباس ناصر - مراسل قناة الجزيرة الفضائية في لبنان.
جمال الشيال - مراسل قناة الجزيرة الإنجليزية الفضائية في قطر.
وليد الطبطبائي - عضو مجلس الأمة الكويتي.
سنان البيرق (tr) - ممثل تركي.
طلعت حسين (en) - صحفي باكستاني، والمدير التنفيذي لقناة آج الباكستانية.
رضا آغا - مراسل أخبار، تابع لقناة آج الباكستانية.
عباس اللواتي - صحفي ومراسل جريدة أخبار الخليج (en) في دبي.
حسن عبد الغني (en) - صحفي إسكتلندي، وصانع أفلام وثائقية.
تيريزا مكدرموت - ناشط إسكتلندي، تعرض للحبس 4 أيام في سجن الرملة، لمحاولته تقديم معونات إلى غزة في عام 2009.
ميريد كوريجان - مناضلة مسالمة من أيرلندا الشمالية، وحاصلة على جائزة نوبل للسلام.
أنجيس سنودايه (en) - عضو في البرلمان الأيرلندي (en).
إيرا لي (en) - مخرج برازيلي.
أنيت غروث (de) - عضو في البرلمان الألماني (بوندستاغ) عن الحزب اليساري.
إنجي هوجر (de) - عضو في البرلمان الألماني (بوندستاغ) عن الحزب اليساري.
نورمان باييك (de) - عضو سابق في البرلمان الألماني (بوندستاغ) عن الحزب اليساري.
جو ميدورس - أحد الناجين من حادثة يو أس أس ليبرتي (en).
هينينج مانكيل (en) - كاتب سويدي.
درور فيلر (en) - فنان سويدي إسرائيلي.
محمد قبلان (en) - عضو في البرلمان السويدي (en).
ماتياس جارديل (en) - مؤرخ سويدي.
بول مكجياف - صحفي ومراسل جريدة سيدني مورنينج هيرالد (en).
حركة حماس: ألقى رئيس الوزراء الحكومة المقالة بغزة إسماعيل هنية بيان. ووصف رئيس الجناح السياسي لحركة حماس بدمشق خالد مشعل ما حدث بالجريمة وأن إسرائيل اليوم تعرى أمام العالم الذي ضربته وان أعضاء أسطول الحرية لم تصل سفنهم ولكن وصلت رسالتهم وكان ذالك خلال مؤتمر صحفي في العاصمة اليمنية صنعاء في اليوم الثاني من زيارته لها
وصف رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا هجوم الكوماندوس الإسرائيلي على قافلة المساعدات المتجهة إلى غزة بـالمجزرة الدموية، ودعا إلى معاقبة إسرائيل وقال رئيس الوزراء التركي إن الوقت قد حان لكي يقول المجتمع الدولي كفى وألا تتوقف الأمم المتحدة في قراراتها عند إدانة إسرائيل بل عليها أن تصر على تنفيذ قراراتها.[3] ووصف ما قامت به إسرائيل عمل دنئ كما طالب إسرائيل بأن تفرج فورا عن جميع السفن المحتجزة والمعتقلين وتسليم الجرحى لمعالجتهم في تركيا وألا تتباطأ في ذلك حتى لا تتعقد الأمور أكثر
السعودية: من خلال مجلس الوزراء الذي ترأسة الملك عبد الله بن عبد العزيز في جدة, استنكر الهجوم وقال "الهجوم عدواناً يعكس الممارسات غير الإنسانية وتحديها السافر للعالم كافة، وللقانون الدولي وإصرارها على تجويع الشعب الفلسطيني ومنع كل وسائل الإغاثة الإنسانية، وإمعاناً في قتل الأبرياء. ودعا المجلس المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه هذه الاعتداءات والسياسة الهمجية من سلطات الاحتلال الإسرائيلي. واستعرض المجلس، بحسب وكالة الأنباء السعودية، ما شهدته الساحة الدولية من أحداث وتطورات سياسية وعلمية واقتصادية
المغرب :عبر الطيب الفاسي الفهري, وزير الشؤون الخارجية والتعاون, عن الإدانة الشديدة للمملكة المغربية للهجوم الإسرائيلي الهمجي على قافلة (أسطول الحرية)، التي كانت متجهة إلى سواحل غزة وعلى متنها العديد من أنصار السلام ومساعدات. وقال الفاسي الفهري, في تصريح للصحافة بمدينة نيس الفرنسية, "إن المغرب, ملكا وحكومة وشعبا, يدين بشدة ما حصل بعد الإعتداء الإسرائيلي الهمجي على القافلة الإنسانية", مضيفا أن "هذا الهجوم ليس له أي أساس أو مبرر وهو غير مقبول على المستوى الإنساني ومرفوض على المستوى السياسي والدبلوماسي". وأكد أن "هذه القافلة كان هدفها الإنساني دعم الأشقاء الفلسطينيين بغزة المحاصرة", موضحا أنه "ليس هناك أي ذريعة لتفسير هذه العملية العسكرية ضد الأبرياء". وعبر السيد الفاسي الفهري عن "الأسف لوقوع هذه العملية العسكرية, خاصة في ظروف بدأت فيها المباحثات غير المباشرة تحت المظلة الأمريكية". وقال وزير الشؤون الخارجية والتعاون: "إننا نطالب بالتحقيق الضروري والفوري, ونؤكد من جديد تضامننا مع الشعب الفلسطيني
اليمن :أدان البرلمان اليمني حادثة الاعتداء، وطالب بمعرفة مصير 3 من النواب كانوا على متن أسطول المساعدة
مصر: استعدت الخارجية المصرية السفير الإسرائيلي لديها يتسحاق ليفانون وأبلغته إدانة مصر للحادث، وطالبت برفع الحصار فوراً عن القطاع واستنكر الرئيس المصري حسني مبارك استخدام القوة ضد الأبرياء وأمر بفتح معبر رفح الحدودي لأجل غير مسمى لإدخال المساعدات الإنسانية إلى داخل غزة.
الأمم المتحدة:
أدان بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة العدوان الإسرائيلي على الأسطول، ووصف ما حصل بحمام الدم،[ وطالب إسرائيل بتحقيق وتفسير الحادث
عقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة بناء على طلب لبنان وتركيا الأعضاء في المجلس حالياً برئاسة مندوب لبنان وأتى في بيان المجلس تعزية لما حدث من خسائر في الأرواح، وطالب بالإفراج الفوري عن السفن والمدنين الذين تحتجزهم إسرائيل، وأكد أن الوضع في غزة غير قابل للاستمرار، مشددا من جديد على أهمية التطبيق الكامل لقراري المجلس 1850 و 1860 بالإضافة للمزيد من التسهيلات للجهات الدبلوماسية في إسرائيل ذات العلاقة بالحادث وتوصيل المعونات إلى مكانها. من جهة أخرى، أكد موقف الأمين العام للأمم المتحدة وطالب بتحقيق مستقل وذو شفافية ومصداقية في ما جرى. صرح البيان أيضاً بأن الوضع الإنساني والسياسي في قطاع غزة لا يمكنه الاستمرار بوضعه الحالي
أنشودة أسطول الحرية
http://www.fajrmedia.org/uploads/ostool.mp3
وجهت تركيا خطابا حاد اللهجة وهددت بقطع العلاقات التجارية والعسكرية وألغت مناورات حربية مع اسرائيل.
أدان المجتمع الدولى الحادث واستنكر ما حدث واجتمع مجلس الأمن لأخذ قرار ت ضد القرصنة الاسرائلية
اجتماع عاجل لجامعة الدول العربية لبحث التطورات
قامت القيادة السياسية المصرية باستدعاء السفير الاسرائيلى للاحتجاج رسميا عما حدث وقررت فتح معبر رفح لعبور المرضى وعملت على إعادة النائبين المصريين د/محمد البلتاجى و د/حازم فاروق وهما من الكتلة البرلمانية لجماعة الإخوان المسلمين المشاركين فى القافلة ومعهما آلاف المساعدات من الأدوية والأغذية.
قررت الحكومة الكويتية الانسحاب من المبادرة العربية للسلام احتجاجا عما حدث وكذلك قطر
فماذا استفاد الصهاينة بغبائهم السياسى والاستراتيجى ؟
وأقدم لكم الآن مزيدا من المعلومات عن أسطول الحرية والمشاركين فيه وكذلك أنشودة أسطول الحرية
أسطول الحرية؛ هو مجموعة من ست سفن، تضم ثلاث سفن تركية، وسفينتين من بريطانيا، بالإضافة إلى سفينة مشتركة بين كل من اليونان و أيرلندا و الجزائر و الكويت، تحمل على متنها مواد إغاثة ومساعدات إنسانية، بالإضافة إلى نحو 750 ناشطا حقوقيا وسياسيا، بينهم صحفيون يمثلون وسائل إعلام دولية. جهزت القافلة وتم تسييرها من قبل جمعيات وأشخاص معارضين للحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ العام 2007، ومتعاطفين مع شعبه.
انطلق أسطول السفن من موانئ لدول مختلفة في جنوب أوروبا و تركيا، وكانت نقطة إلتقاءها قبالة مدينة ليماسول فى جنوب قبرص، قبل أن تتوجه إلى القطاع مباشرة. انطلق الأسطول باتجاه قطاع غزة في 29 مايو 2010، محملا بعشرة آلاف طن من التجهيزات والمساعدات، والمئات من الناشطين الساعين لكسر الحصار، الذي قد بلغ عامه الثالث على التوالي.
السفن المشاركة
شاركت ثماني سفن في قافلة أسطول الحرية من أكثر من دولة شرق أوسطية وعربية وأوروبية، إلا أن سفينتين من الأسطول تعطلتا لأسباب فنية، وتوجه إلى كسر الحصار ست سفن فقط؛ وهذه مجموعة السفن المشاركة:
في مافي مرمرة (بالإنجليزية: MV Mavi Marmara) هي سفينة ركاب ترفع علم جزر القمر، كانت مملوكة و مُشغلة سابقا من طرف شركة إسطنبول سريعة العبارات اللامحدودة (بالتركية : İstanbul Deniz Otobüleri A.Ş) (IDO) على خط سربورنو ، مشغلة بين جزيرة ممرمرةقرب اسطنبول ، وجزيرة آفسا في بحر مرمرة. اسم السفينة يعني مرمرة الزرقاء. تم بناؤها في ترسانة جولدن جيت من قبل شركة بناء السفن التركية في عام 1994، ولهذه سفينة قدرة من 1080 راكب
وتم شراء السفينة في عام 2010 من قبل IHH الخيرية الاسلامية (İnsani Yardım Vakfı) ، وهي مؤسسة لحقوق الإنسان والحرية والإغاثة الإنسانية. وانضمت مافي مرمرة لأسطول الحرية التي تديرها الجماعات الناشطة لتقديم 10،000 طنا من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة التي تحاصرها إسرائيل منذ عام 2007. إشترت İHH السفينة بتكلفة قدرها 800،000 دولار، حيث يتسدد سعرها عن طريق الهبات العامة، مما جعل السفينة على استعداد للمخاطرة في رحلة الإغاثة لأهل غزة
في 31 مايو 2010 دهمت قوات البحرية الاسرائيلية النشطاء الحقوقيين على متن السفينة في المياه الدولية للحيلولة دون الوصول إلى غزة. [3] و في اشتباك عنيف لاحقا بين الركاب والقوات الإسرائيلية قُتل ما بين 9 و 19 راكبا بالإضافة إلى 60 مصاب، في حين أن ما لا يقل عن جرح 10 من جنود إسرائيليين، 2 منهم في حالة خطيرة
مافي مرمرة
غزة
شلنجر 1
شلنجر 2
Eleftheri Mesogeios]
Sfendoni
ديفن واي
راشيل كوري
أبرز الشخصيات المشاركة
شاركت شخصيات كثيرة في قافلة كسر الحصار من 50 دولة مختلفة، وكان من أبرز المشاركين فيها أعضاء من البرلمان الأوروبي والألماني والإيطالي والأيرلندي، وأعضاء آخرين من البرلمان التركي والجزائري والكويتي والمصري والأردني، وكذلك أعضاء عرب من الكنيست الإسرائيلي، بالإضافة إلى أكثر من 750 شخصية ناشطة في المجال الحقوقي تضم عددا من الإعلاميين، وهذا يعتبر أكبر تحالف دولي يتشكل ضد الحصار المفروض على غزة، ويعد كذلك أكبر حملة تسعى إلى كسره؛
وهذه مجموعة من أبرز الشخصيات المشاركة في القافلة:
رائد صلاح - رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني.
نادر السقا - عضو الجالية الفلسطينية في ألمانيا.
حنين الزعبي - نائبة في الكنيست الإسرائيلي.
هيلاريون كابوتشي - رئيس الأساقفة الفخري في قيسارية لكنيسة الروم الملكيين الكاثوليك.
عباس ناصر - مراسل قناة الجزيرة الفضائية في لبنان.
جمال الشيال - مراسل قناة الجزيرة الإنجليزية الفضائية في قطر.
وليد الطبطبائي - عضو مجلس الأمة الكويتي.
سنان البيرق (tr) - ممثل تركي.
طلعت حسين (en) - صحفي باكستاني، والمدير التنفيذي لقناة آج الباكستانية.
رضا آغا - مراسل أخبار، تابع لقناة آج الباكستانية.
عباس اللواتي - صحفي ومراسل جريدة أخبار الخليج (en) في دبي.
حسن عبد الغني (en) - صحفي إسكتلندي، وصانع أفلام وثائقية.
تيريزا مكدرموت - ناشط إسكتلندي، تعرض للحبس 4 أيام في سجن الرملة، لمحاولته تقديم معونات إلى غزة في عام 2009.
ميريد كوريجان - مناضلة مسالمة من أيرلندا الشمالية، وحاصلة على جائزة نوبل للسلام.
أنجيس سنودايه (en) - عضو في البرلمان الأيرلندي (en).
إيرا لي (en) - مخرج برازيلي.
أنيت غروث (de) - عضو في البرلمان الألماني (بوندستاغ) عن الحزب اليساري.
إنجي هوجر (de) - عضو في البرلمان الألماني (بوندستاغ) عن الحزب اليساري.
نورمان باييك (de) - عضو سابق في البرلمان الألماني (بوندستاغ) عن الحزب اليساري.
جو ميدورس - أحد الناجين من حادثة يو أس أس ليبرتي (en).
هينينج مانكيل (en) - كاتب سويدي.
درور فيلر (en) - فنان سويدي إسرائيلي.
محمد قبلان (en) - عضو في البرلمان السويدي (en).
ماتياس جارديل (en) - مؤرخ سويدي.
بول مكجياف - صحفي ومراسل جريدة سيدني مورنينج هيرالد (en).
حركة حماس: ألقى رئيس الوزراء الحكومة المقالة بغزة إسماعيل هنية بيان. ووصف رئيس الجناح السياسي لحركة حماس بدمشق خالد مشعل ما حدث بالجريمة وأن إسرائيل اليوم تعرى أمام العالم الذي ضربته وان أعضاء أسطول الحرية لم تصل سفنهم ولكن وصلت رسالتهم وكان ذالك خلال مؤتمر صحفي في العاصمة اليمنية صنعاء في اليوم الثاني من زيارته لها
وصف رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا هجوم الكوماندوس الإسرائيلي على قافلة المساعدات المتجهة إلى غزة بـالمجزرة الدموية، ودعا إلى معاقبة إسرائيل وقال رئيس الوزراء التركي إن الوقت قد حان لكي يقول المجتمع الدولي كفى وألا تتوقف الأمم المتحدة في قراراتها عند إدانة إسرائيل بل عليها أن تصر على تنفيذ قراراتها.[3] ووصف ما قامت به إسرائيل عمل دنئ كما طالب إسرائيل بأن تفرج فورا عن جميع السفن المحتجزة والمعتقلين وتسليم الجرحى لمعالجتهم في تركيا وألا تتباطأ في ذلك حتى لا تتعقد الأمور أكثر
السعودية: من خلال مجلس الوزراء الذي ترأسة الملك عبد الله بن عبد العزيز في جدة, استنكر الهجوم وقال "الهجوم عدواناً يعكس الممارسات غير الإنسانية وتحديها السافر للعالم كافة، وللقانون الدولي وإصرارها على تجويع الشعب الفلسطيني ومنع كل وسائل الإغاثة الإنسانية، وإمعاناً في قتل الأبرياء. ودعا المجلس المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه هذه الاعتداءات والسياسة الهمجية من سلطات الاحتلال الإسرائيلي. واستعرض المجلس، بحسب وكالة الأنباء السعودية، ما شهدته الساحة الدولية من أحداث وتطورات سياسية وعلمية واقتصادية
المغرب :عبر الطيب الفاسي الفهري, وزير الشؤون الخارجية والتعاون, عن الإدانة الشديدة للمملكة المغربية للهجوم الإسرائيلي الهمجي على قافلة (أسطول الحرية)، التي كانت متجهة إلى سواحل غزة وعلى متنها العديد من أنصار السلام ومساعدات. وقال الفاسي الفهري, في تصريح للصحافة بمدينة نيس الفرنسية, "إن المغرب, ملكا وحكومة وشعبا, يدين بشدة ما حصل بعد الإعتداء الإسرائيلي الهمجي على القافلة الإنسانية", مضيفا أن "هذا الهجوم ليس له أي أساس أو مبرر وهو غير مقبول على المستوى الإنساني ومرفوض على المستوى السياسي والدبلوماسي". وأكد أن "هذه القافلة كان هدفها الإنساني دعم الأشقاء الفلسطينيين بغزة المحاصرة", موضحا أنه "ليس هناك أي ذريعة لتفسير هذه العملية العسكرية ضد الأبرياء". وعبر السيد الفاسي الفهري عن "الأسف لوقوع هذه العملية العسكرية, خاصة في ظروف بدأت فيها المباحثات غير المباشرة تحت المظلة الأمريكية". وقال وزير الشؤون الخارجية والتعاون: "إننا نطالب بالتحقيق الضروري والفوري, ونؤكد من جديد تضامننا مع الشعب الفلسطيني
اليمن :أدان البرلمان اليمني حادثة الاعتداء، وطالب بمعرفة مصير 3 من النواب كانوا على متن أسطول المساعدة
مصر: استعدت الخارجية المصرية السفير الإسرائيلي لديها يتسحاق ليفانون وأبلغته إدانة مصر للحادث، وطالبت برفع الحصار فوراً عن القطاع واستنكر الرئيس المصري حسني مبارك استخدام القوة ضد الأبرياء وأمر بفتح معبر رفح الحدودي لأجل غير مسمى لإدخال المساعدات الإنسانية إلى داخل غزة.
الأمم المتحدة:
أدان بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة العدوان الإسرائيلي على الأسطول، ووصف ما حصل بحمام الدم،[ وطالب إسرائيل بتحقيق وتفسير الحادث
عقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة بناء على طلب لبنان وتركيا الأعضاء في المجلس حالياً برئاسة مندوب لبنان وأتى في بيان المجلس تعزية لما حدث من خسائر في الأرواح، وطالب بالإفراج الفوري عن السفن والمدنين الذين تحتجزهم إسرائيل، وأكد أن الوضع في غزة غير قابل للاستمرار، مشددا من جديد على أهمية التطبيق الكامل لقراري المجلس 1850 و 1860 بالإضافة للمزيد من التسهيلات للجهات الدبلوماسية في إسرائيل ذات العلاقة بالحادث وتوصيل المعونات إلى مكانها. من جهة أخرى، أكد موقف الأمين العام للأمم المتحدة وطالب بتحقيق مستقل وذو شفافية ومصداقية في ما جرى. صرح البيان أيضاً بأن الوضع الإنساني والسياسي في قطاع غزة لا يمكنه الاستمرار بوضعه الحالي
أنشودة أسطول الحرية
http://www.fajrmedia.org/uploads/ostool.mp3
الأحد 22 مارس 2020, 4:38 pm من طرف Admin
» مكتبة اسلامية رائعة
الأحد 22 مارس 2020, 4:19 pm من طرف Admin
» أفلا يستحق الحب ّّ؟
الأحد 22 مارس 2020, 2:28 pm من طرف Admin
» مسابقة ~||[ الإبداع في رمضان ]||~
الأحد 22 مارس 2020, 2:24 pm من طرف Admin
» حقــاً .. إنهـا القناعــات
الأحد 22 مارس 2020, 2:22 pm من طرف Admin
» اختبار تحليل الشخصية
الأحد 22 مارس 2020, 2:10 pm من طرف Admin
» ألغاز ولها حلول
الثلاثاء 10 مارس 2020, 11:10 pm من طرف Admin
» ألغاز فقهية ممتعة وإجاباتها
الثلاثاء 10 مارس 2020, 11:01 pm من طرف Admin
» مع مسلسلات رمضان مش حتقدر تسيبنا و تصلي ....
الأربعاء 20 مايو 2015, 1:40 pm من طرف Admin