وصايا العارفين
قيل لابراهيم بن أدهم أوصنا بما ينفعنا ، قال ابراهيم : إذا رأيتم الناس مشغولوين بأمر الدنيا فاشتغلوا بأمر الآخرة . وإذا اشتغلوا بتزيين ظواهرهم فاشتغلوا بتزيين بواطنكم . وإذا اشتغلوا بعمارة البساتين فاشتغلوا بخدمة رب العالمين ، وإذا اشتغلوا بعيوب الناس فاشتغلوا بعيوب أنفسكم واتخذوا من هذه الدنيا زاداً يوصلكم إلى الآخرة فإنما الدنيا مزرعة الآخرة
خصلتان
من كانت فيه خصلتان أحبه الله .. التقوى وحسن الخلق.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه اخوانه .. تذكر معروفهم ونسيان اساءتهم.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه أساتذته .. سرعة الفهم ، وتوفير الاحترام لهم.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه تلامذته .. بذل الجهد في افهامهم ، ولين الجانب لهم.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه أهله .. لطف معاملتهم ، وتفهم مشاكلهم.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه رؤساؤه.. جميل طاعته لهم ، واتقان عمله عندهم.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه الله والناس جميعاً .. فعل الخير واجتناب الأذى
كانت هذه نفحة من النفحات الإيمانية والباب مفتوح لكم للمشاركة بنفحات أخرى ليعم النفع وتعم الفائدة
قيل لابراهيم بن أدهم أوصنا بما ينفعنا ، قال ابراهيم : إذا رأيتم الناس مشغولوين بأمر الدنيا فاشتغلوا بأمر الآخرة . وإذا اشتغلوا بتزيين ظواهرهم فاشتغلوا بتزيين بواطنكم . وإذا اشتغلوا بعمارة البساتين فاشتغلوا بخدمة رب العالمين ، وإذا اشتغلوا بعيوب الناس فاشتغلوا بعيوب أنفسكم واتخذوا من هذه الدنيا زاداً يوصلكم إلى الآخرة فإنما الدنيا مزرعة الآخرة
خصلتان
من كانت فيه خصلتان أحبه الله .. التقوى وحسن الخلق.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه اخوانه .. تذكر معروفهم ونسيان اساءتهم.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه أساتذته .. سرعة الفهم ، وتوفير الاحترام لهم.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه تلامذته .. بذل الجهد في افهامهم ، ولين الجانب لهم.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه أهله .. لطف معاملتهم ، وتفهم مشاكلهم.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه رؤساؤه.. جميل طاعته لهم ، واتقان عمله عندهم.
ومن كانت فيه خصلتان أحبه الله والناس جميعاً .. فعل الخير واجتناب الأذى
كانت هذه نفحة من النفحات الإيمانية والباب مفتوح لكم للمشاركة بنفحات أخرى ليعم النفع وتعم الفائدة
» مكتبة اسلامية رائعة
» أفلا يستحق الحب ّّ؟
» مسابقة ~||[ الإبداع في رمضان ]||~
» حقــاً .. إنهـا القناعــات
» اختبار تحليل الشخصية
» ألغاز ولها حلول
» ألغاز فقهية ممتعة وإجاباتها
» مع مسلسلات رمضان مش حتقدر تسيبنا و تصلي ....