المناهل

منتدى المناهل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى نتشرف بتسجيلك والانضمام لأسرتنا
أو سجل دخولك لو أنت عضو بالمنتدى وشارك معنا
كن إيجابيا وفعالا ........بعد التسجيل ضع موضوعا تفيد به أو ردا تشكر صاحبه عليه
مرحبا بك زائرا ومتصفحا لكى تتمكن من المشاركة والحصول على أفضل خدمة يجب أن تسجل دخولك سجل من هنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المناهل

منتدى المناهل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى نتشرف بتسجيلك والانضمام لأسرتنا
أو سجل دخولك لو أنت عضو بالمنتدى وشارك معنا
كن إيجابيا وفعالا ........بعد التسجيل ضع موضوعا تفيد به أو ردا تشكر صاحبه عليه
مرحبا بك زائرا ومتصفحا لكى تتمكن من المشاركة والحصول على أفضل خدمة يجب أن تسجل دخولك سجل من هنا

المناهل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المناهل

منتدى يهتم بقضايا التعليم ويقدم موضوعات تربوية ولغوية تفيد المعلم والطالب على حد

رمضان على الأبواب كل عام وأنتم بخير اللهم بارك لنا فى شعبان وبلغنا رمضان

المواضيع الأخيرة

» أناشيد مختارة
هل أنت فخور بابنك ؟ Emptyالأحد 22 مارس 2020, 4:38 pm من طرف Admin

» مكتبة اسلامية رائعة
هل أنت فخور بابنك ؟ Emptyالأحد 22 مارس 2020, 4:19 pm من طرف Admin

» أفلا يستحق الحب ّّ؟
هل أنت فخور بابنك ؟ Emptyالأحد 22 مارس 2020, 2:28 pm من طرف Admin

» مسابقة ~||[ الإبداع في رمضان ]||~
هل أنت فخور بابنك ؟ Emptyالأحد 22 مارس 2020, 2:24 pm من طرف Admin

» حقــاً .. إنهـا القناعــات
هل أنت فخور بابنك ؟ Emptyالأحد 22 مارس 2020, 2:22 pm من طرف Admin

» اختبار تحليل الشخصية
هل أنت فخور بابنك ؟ Emptyالأحد 22 مارس 2020, 2:10 pm من طرف Admin

» ألغاز ولها حلول
هل أنت فخور بابنك ؟ Emptyالثلاثاء 10 مارس 2020, 11:10 pm من طرف Admin

» ألغاز فقهية ممتعة وإجاباتها
هل أنت فخور بابنك ؟ Emptyالثلاثاء 10 مارس 2020, 11:01 pm من طرف Admin

» مع مسلسلات رمضان مش حتقدر تسيبنا و تصلي ....
هل أنت فخور بابنك ؟ Emptyالأربعاء 20 مايو 2015, 1:40 pm من طرف Admin

تصويت

ما رأيك فى المنتدى؟
هل أنت فخور بابنك ؟ Vote_rcap282%هل أنت فخور بابنك ؟ Vote_lcap2 82% [ 9 ]
هل أنت فخور بابنك ؟ Vote_rcap20%هل أنت فخور بابنك ؟ Vote_lcap2 0% [ 0 ]
هل أنت فخور بابنك ؟ Vote_rcap29%هل أنت فخور بابنك ؟ Vote_lcap2 9% [ 1 ]
هل أنت فخور بابنك ؟ Vote_rcap29%هل أنت فخور بابنك ؟ Vote_lcap2 9% [ 1 ]
هل أنت فخور بابنك ؟ Vote_rcap20%هل أنت فخور بابنك ؟ Vote_lcap2 0% [ 0 ]

مجموع عدد الأصوات : 11

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

حوض أسماك


    هل أنت فخور بابنك ؟

    Admin
    Admin
    المدير العام
    المدير العام


    الجنسية : مصر
    رقم العضوية : 1
    عدد الرسائل : 958
    تاريخ الميلاد : 19/12/1969
    العمر : 54
    العمل/الترفيه : مربى
    نقاط : 29557
    النشاط : 4
    تاريخ التسجيل : 12/12/2008

    هل أنت فخور بابنك ؟ Empty هل أنت فخور بابنك ؟

    مُساهمة من طرف Admin السبت 10 أبريل 2010, 8:35 pm

    فى كل يوم جمعة، وبعد الصلاة ، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج في بلدتهم فى احدى ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "طريقا إلى الجنة" وغيرها من المطبوعات الإسلاميه.


    وفى أحد الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الامطار

    الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!

    سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الابن يا أبي ، لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.

    أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره.
    أدهش الصبى أباه بالأجابه وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
    أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا الطقس

    قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات '

    تردد والده للحظة ثم قال : ; يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكيتبات
    قال الصبى 'شكرا يا أبي!
    ورغم أن عمر هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الأسلاميه.

    بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.
    ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.

    ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..

    ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.

    مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.

    وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى.
    قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينين متألقتين وعلى وجهه إبتسامه أضاءت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط اريد ان اقول لكى ان الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكى أعطيكى آخر كتيب معى والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
    وأعطاها الكتيب وأراد الإنصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله!

    في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما أنتهى منها وسأل : 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
    ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
    'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعه الماضيه لم أكن مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك.
    وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة.

    لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى إحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز.
    وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.

    أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.

    قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابى ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار.
    عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه إبتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيقى لا يمكننى أن أصفها لكم

    الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لى بصوت ملائكى ، 'سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
    ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه"

    وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الأن.

    ترون؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الأله الواحد الحقيقى.
    ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت الى هنا بنفسى لاقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '

    لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....

    الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا الملاك الصغير....

    وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ. ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب
    القصة أرسلها لى صديق بالبريد الاليكترونى ووضعتها للفائدة نفعكم الله بها ومنتظر تعليقاتكم وياليت لو نذكر فى تعليقاتنا مواقف طيبة لابنائنا

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 19 أبريل 2024, 8:41 am